افضل طرق الاستثمار في مواقع كتابة المقالات...تعرف إليها الآن

افضل طرق الاستثمار في مواقع كتابة المقالات...تعرف إليها الآن

0 المراجعات

 أفضل الطرق للاستثمار في مواقع كتابة المقالات..تعرف إليها الآن


العمل في مواقع الكتابة و التدوين ، أو بمعنى أدق، العمل في مواقع كتابة المقالات على الانترنت تمثل مصدر رزق و مصدر دخل لمن ليس لديهم مهارة حرفية و تقنية سوى تدوير القلم و تحريكه تحت إملاء فكر غزير و مبدع و لديه الكثير الكثير ما يحب التعبير عنه و قوله و تقديمه. إذ هو أيضا يمثل وسيلة من وسائل الكسب و الربح اليسير نظرا لأنه لا يتضمن إشكالا أو معضلة أو صعوبة لهم حيث إنها لا تحتاج إلى رأس مال و لا معلوم التسجيل في الموقع و لا أية رسوم مالية كانت لمثل هذا الغرض.
لكن الكثير ممن يحبون الربح اليسير من خلال كتابة المقالات يجدون آمالهم في فائدة العمل في الكتابة بمقابل مادي قد تبددت لعدة أسباب مختلفة تعود إليهم مبدئيا و أخرى تعود إلى مواقع الكتابة الحرة التي قاموا باختيارها.
سيتم التعرف إلى هذه الأسباب في هذا المقال، كما سيتم التعرف إلى أفضل الطرق للربح من مواقع كتابة المقالات على الانترنت. حيث هنا سيكون كامل المجال لكم أعزائي القراء للتعرف إلى الأخطاء الشائعة التي يقع فيها كتاب المقالات أو المدونون و التي تحول بينهم و بين الربح الذي يرنون إليه لتحقيق مصدر دخل سهل و مستقل، حتى تتعرفوا إلى الطريق الصحيح نحو كتابة المقالات على النت لتحقيق هذا الهدف بشكل ملموس.


طرق الاستثمار المربح في مواقع كتابة المقالات

في هذا الصدد، سنشرح بالتفصيل أسباب الفشل التي كثيرا ما يقع فيها كتاب المقالات و صانعو المحتوى التي تكون عائقا لهم أمام تحقيق أهدافهم في الربح من كتابة المقالات و صناعة المحتوى. كما سنشرح علاقة هذه الأسباب بأمر الكثير من هذه المواقع الذي يشمل طريقة اشتغالها و عملها و درجة وظيفيتها لفهم أفضل الطرق الناجعة و المضمونة للربح من كتابة المقالات و صناعة المحتوى و الاستثمار فيها ربحا للوقت و المال و الجهد.

مواقع كتابة المقالات
 

مواقع كتابة المقالات هي مواقع الكتابة الحرة و التدوين حيث يتم الكتابة بمقابل مادي. مجال جديد من مجال العمل الحر على النت قد أصبح رائجا و منتشرا للغاية خلال هذه الأعوام الأخيرة مواكبة لتطورات العصر و تقدمه و مسايرة لاحتياجات مستخدمي الإنترنت الذين لديهم موهبة الكتابة و الاحتراف في صناعة المحتوى و تقديمه، على غرار الحرف الأخرى على الانترنت و مواقع التواصل الاجتماعي مثل صناعة التصاميم و الجرافيكس و التسويق الشبكي و الالكترونيات. 
إذ يلاحظ العالم في هذا العصر ارتفاعا متصاعدا لمثل هذه المواقع و الصفحات بشكل متنامي و متسارع و يصعب حتى حفظ أكثر أسمائها... إذ كثيرا منها ما تعمل عن طريق الخدمات و نظام الحرفاء و منها ما تعمل بكتابة المقالات و نشرها ضمن مواقعها و من بين هذه المواقع ما طورت أساسا على تنسيق برامجها مع محركات البحث و منها ما تبدو دون المطلوب في هذا المستوى.
 

نظام الخدمات و الكتابة للحرفاء:
 

يوجد من بين مواقع الكتابة بمقابل مادي ما تشتغل على عملية بيع و شراء المحتوى الذي يقدم في شكل خدمة. حيث ينشر الحريف عرضا موجزا حول نوع المحتوى المكتوب الذي يحب أن يتم الكتابة عنه و الموضوع الذي يبحث عنه على سبيل المثال و يعرض ثمنه على الموقع لكي يثير المنافسة بين كتاب المقالات الذين ستكون لديهم الرغبة و السعي إلى بيع مقالاتهم و محتوياتهم المكتوبة للحريف، إلى جانب المحتويات الأخرى التي تتضمن التصميم الحرفي و الجرافيكس و الرسومات و الفيديوهات و البودكاست.
من هذه المواقع المشهورة ببيع و شراء المحتويات و الخدمات الاحترافية نجد خمسات، استكتب، مستقل في كافة العالم العربي إضافة إلى موقع اخدملي في شمال أفريقيا.
 

نظام كتابة المقالات و نشرها داخل الموقع:
 

أيضا، يوجد من بين مواقع الكتابة بمقابل مادي ما تشتغل على عملية كتابة المقالات و نشرها ضمن صفحتها لأنها مواقع خصصت لإعداد مقالات متاحة لكل مستخدمي الإنترنت لتصفحها و قراءتها حول مختلف المواضيع و القضايا و المجالات أو لأنها مجلات إلكترونية و افتراضية تتيح لجميع الكتاب و المدونين و صانعي المحتوى الكتابة فيها، بغض النظر عن المستويات التعليمية و مجالات العمل التي ينتمون لها كما تتيح لكل القراء الدخول إليها و تصفحها.
مثل هذه المواقع كثيرة و متعددة و أحيانا يصعب تذكرها جميعا لأن من بينها من المواقع ماهي تعمل على جميع أنحاء العالم و من بينها ما تخص العالم العربي فقط و خاصة منها أموالي، ثقفني، جوك، كلامكو، رقيم، بقلمك...
و تعدد هذه المواقع و كثرتها أحيانا ما يعقدان الأمر على مستخدمي الإنترنت الباحثين عن مواقع من بين هذه المواقع ما تناسبهم و توصلهم إلى الربح الذين يحلمون به مما يجعلهم يعجزون عن التمييز بينها و التعرف إلى الأفضل و الأحسن من بينها و بالتالي يقعون في عديد الأخطاء التي تحول بينهم و بين ما يهدفون إليه إما عن قلة تجربتهم و معلوماتهم حول ما يقومون بالعمل به أمام أنواع الخلل المتنوعة التي تتعلق بالمواقع ذاتها. إن كاتب المقالات ليس هو وحده من عليه تحمل مسؤولية فشله في هذا الأمر.

 

الأخطاء الشائعة في البحث عن مواقع كتابة المقالات
 

الكثير من الأخطاء التي وجب تداركها خلال البحث عن مواقع كتابة المقالات أو الكتابة بمقابل مادي يقع فيها كثير من الباحثين عن الاستثمار في موهبة الكتابة و احترافيتها. أكثر هذه الأخطاء عدم التحقق و التحري في هذه المواقع و المنصات و عدم تمييز الغث من السمين منها، المفيدة من تلك التي لا تعدو إلا أن تكون وهمية لأنها لا تعد بفرصة عمل مثمرة أو جيدة، أي مجرد سراب يحسبه الضمآن ماء.. 
فقبل الشروع في اختيار أي واحدة من مواقع كتابة المقالات الربحية، يجب التحقق فيها و الاطلاع على كل ما يوجد في صفحاتها و التأكد من الشهادات و الآراء حولها بل و الأهم من ذلك، التأكد من مصداقيتها و حقيقتها حتى يحسن كتاب المقالات و المدونون و صانعو المحتوى اختيارهم حتى يوفروا على أنفسهم ضياع الوقت الذي يتضاعف على غرار الوقت الذي أضاعوه و أهدروه بسبب اختياراتهم الغير الصائبة و غير الرشيدة لمنصات و مواقع كتابة المقالات و المحتويات. 
و حتى يوفروا على أنفسهم أشهرا وسنوات و أموالا وفيرة مع حسن اختياراتهم و قراراتهم في الأوقات الأنسب و الأكثر تقدما. أيضا، بعد التسجيل في مواقع الكتابة الأكثر مصداقية و فائدة وظيفية، يستحسن من الكتاب و صانعو المحتوى أن يكون عملهم متقنا و ضمن المستوى المطلوب حتى يتمكنون من تحقيق أكثر قدر ممكن من الأرباح و حتى يتمكنون من الوصول إليها.

 

image about افضل طرق الاستثمار في مواقع كتابة المقالات...تعرف إليها الآن

الربح من مواقع كتابة المقالات على الانترنت 

 

الأخطاء الشائعة التي يقع فيها كتاب المقالات
 

جزء من الخلل يكمن في كاتب المقالات لعدة أسباب تتعلق بمستوى تمييزه بين مواقع كتابة المقالات بصفة خاصة و مواقع العمل الحر بصفة عامة و أخرى  بدرجة جديته و إرادته في العمل و في مستوى إنتاجيته و أهم شيء، درجة احترافية مقالته التي يكتبها و ينوي نشرها، أو المستوى الذي يوصل هو مقالته إليه. 
إذ كما ذكرنا سابقا لا يفرق بين مواقع الكتابة على النت و لا يتثبت في مصداقيتها و كيفية اشتغالها و مدى نجاعة التواصل بينها و بين العاملين فيها، أي هل تجيب عن اتصالاتهم و رسائلهم و استفساراتهم، أم أنها لا تجيب عليها، هل فيها فريق دعم فني ناشط و يقوم بدوره الوظيفي أم لا يعمل و لا يشتغل. و هذا أساسا ما يكون صلب المشكل المطروح الذي يعتبر من أهم النقاط التي يجب الإضاءة عليها في هذا المقال. 
أيضا، ما يتعلق بالاسباب الذاتية لكتاب المقالات عدم اشتغالهم على كتابة مقال احترافي جدي يمكن أن يحصد أوفر حظوظ النجاح. إذ تفتقر مقالاتهم إلى آليات الترتيب و التنسيق بين مكوناتها و داخل مضمونها و محتواها و لا تعمل طبقا لقواعد الSEO.
إذ أن الSEO من أشهر الآليات و الوسائل التي تساعد على تحقيق أعلى نسب نجاح المقالات المكتوبة على مواقع كتابة المقالات، خاصة تلك التي تتعامل مع محركات البحث و روبوتات البحث التي تسير نحو المقالات المكتوبة طبقا لقواعدها بالصعود بها في محركات البحث و صدارتها مما يحقق لها أكبر عدد هائل من الزيارات و المشاهدات و القراءات و بالتالي أكبر عدد هائل من الأرباح.
و للكتابة طبقا لقواعد الSEOأو روبوتات محركات البحث مثل غوغل مزايا لا يستغنى عنها و لها فوائد على غاية الأهمية للمقالات المنشورة على الانترنت عن طريق عديد مواقع كتابة المقالات سيتم التعرف عليها و شرحها في مقال آخر يخصه لذاته.
أيضا من الأخطاء الشائعة التي يقع فيها كتاب المقالات هي عدم حسن اختياراتهم للمواضيع و المجالات التي يكتبون فيها. إذ لا يبحثون عما يحب مستخدمي الإنترنت و رواده السماع و القراءة عنه. إذ تنوع المجالات المتاحة لكتابة المقالات الذي تفسح عنه أكثر مواقع كتابة المقالات ما يغريهم بالكتابة فيها دون أن يأخذوا بعين الاعتبار ما يبحث عنه مستخدمي الإنترنت و ما يحبون المعرفة عنه و الاطلاع عليه.
أيضا، إن الجزء الآخر من الخلل يكمن في أمر مواقع كتابة المقالات هذه ذاتها دون غيرها!! و دعونا نشرح لكم كيف تتسبب أكثر هذه المواقع، و ليس جميعها، في فشل كتاب المقالات و صانعي المحتوى الباحثين عن موقع مناسب و يساعدهم على نشر و تقديم محتوياتهم بأجور معقولة و في إطار المصداقية و الثقة و يحقق لهم أهدافهم المرجوة بشكل حقيقي و ملموس.
 

أغلب مواقع كتابة المقالات سبب رئيسي في فشل صانع المحتوى
  

    كثير من مواقع كتابة المقالات بل و أشهرها للأسف و خاصة العاملة على العالم العربي للأسف( باستثناء موقع ثقفني و موقع أموالي)، ما تغري متصفحي الانترنت بالعمل و الكتابة فيها و خاصة الفئة المستهدفة منه، الباحثة عن تحسين ظروفها المعيشية و الاقتصادية و تحقيق الكسب و الثراء أو على الأقل الاستقلالية المادية و المالية. إذ لا تلبث مثل هذه المواقع إلا أن تكون خيبة أمل ذريعة لهم عندما يدركون أنها مجرد هدر للجهود و مضيعة للوقت لا اكثر و ذلك لسببين اثنين أكثر تأزيما للوضع.
السبب الأول:  يكون إما من عدم استجابة طلب السحب بالرغم من الوصول للحد المسموح للسحب و إما أن هذه المواقع التي كانوا منخرطين فيها للأسف وهمية و احتيالية و مجرد كذبة و تزوير و إما عدم إمكانية القدرة على اختيار أي من وسائل الدفع الموجودة بها لأنها جميعا تتطلب حساب بنكي أو عملة رقمية و لأنها لا توجد وسيلة دفع بريدية مثل حوالة أو ويسترن يونيون، بالنسبة لمن يتعذر عليهم امتلاك حساب بنكي.
السبب الثاني: 
عدم توفير ظروف الاتصال اللائقة بين مطوري هذه المواقع أو المنصات و الكتاب المسجلين فيها حيث لا توجد أية طريقة كانت ليتواصل الكتاب مع مطوريها أو المشرفين عليها، لا عبر صفحة أو فريق الفايسبوك و لا أي فريق في أية واحدة من وسائل التواصل الاجتماعي. و الأتعس و الأسوء من هذا، إن يوجد رابط أو مجال لارسال رسالة إلى هذه المواقع سواء بداخلها أو عبر البريد الإلكتروني، لا يلقى الكاتب ردا ولا جوابا على أي رسالة أرسلها أو أي اتصال قام به مع الموقع و لو تعدى فوق المليون!! 
و ذلك في حد ذاته يعتبر كارثة فادحة في حد ذاته، لأن نجاح أي منصة أو موقع كان يعتمد أساساً على الاحترام المتبادل بين المطورين و المشرفين و الكتاب عبر إرساء آليات الاتصال البسيطة و الناجعة و المقبولة حيث يجد الكاتب فرصة لاستماع الرد و الإجابة على اتصالاته في أي فضاء كان و بأي وسيلة كانت دون شروط و لا قيود و دون تقييد لعدد الكلمات و الحروف التي تتضمنها رسالته، بحيث له الحرية الكاملة و المساحة الكاملة في التعبير عن نفسه، كي يجد الفرصة أيضا في الاستماع للحلول الممكنة للمشاكل التي يمكن أن تعترضه حول أي موضوع ضمن المنصة أو الموقع، وبحيث يكون فريق الدعم الفني فيها ناشط و متوفر تماما وجاهز للعمل و توفير الدعم و المساعدة بصورة حقيقية و صادقة لكي تتأكد مصداقيتها و يتأكد الكاتب من صدقها مما يضمن ثقته بها.
ذلك ما يساعد أكثر على التعرف على أفضل طرق الاستثمار المربح في مجال الكتابة بمقابل مادي أو النجاح في كتابة المقالات على الانترنت لضمان أفضل النتائج.

 

أفضل طرق النجاح في كتابة المقالات على الانترنت
 

يجب تفقد كل مواقع كتابة المقالات و الاطلاع عليها و فحصها فحصا دقيقا شاملا عميقا كي يتم الفرز بينها بهدف حسن الاختيار و صنع القرار وقت الاشتراك و التسجيل في واحدة منها و الانطلاق في مهنة الكتابة و التدوين. ومن فشل، أو وجد نفسه فاشلا في قراره و اختياره، له أن يتدارك الأمر و يعيد مراجعة اختياره و يعيد البحث في كل هذه المواقع و دراستها دراسة معمقة عبر آليات التجربة و المحاولة.
إذ مثلا يحاول أن يتصل بالموقع أو المنصة التي اختارها سواء بداخلها أو عبر بريدها الإلكتروني و يتوقع ردا أو إجابة على اتصاله أو رسالته التي أرسلها للموقع حول أي استفسار أو موضوع، و الأحسن من ذلك يتوقع و يعتقد أن هذه المواقعمن المفترض أن تتيح وسائل و آليات الاتصال و التواصل للكتاب مع كامل الحرية و المساحة الكاملة للتعبير عن الرأي أو الاقتراح أو المشاكل التي تعترضه حيث بالمقابل يتحصل على الرد الذي يستجيب لأي طلب أو سؤال له حتى يتمكن من التأكد من حقيقتها و مصداقيتها.
ثانيا، للكاتب المار بتجربة الفشل التحقق من الخيارات المتعلقة بوسائل الدفع التي تتيحها المنصة لكي يرى هل هي جميعا في المتناول و تتماشى مع ظرفياته و حاجاته و تمكنه من الوصول إلى راتبه أم جميعها صعبة و مجحفة نظرا لأنها لا تسير إلا خارج بلده كي يوفر على نفسه مزيد الوقت و الجهد في البحث عن الأنسب له بين هذه المواقع و أساسا الأكثر مصداقية و مراعاة لظروفه و إمكانياته.
و المهم أيضا، يجب على كاتب المقالات أو صانع المحتوى أن يحسن التصرف في المقالات التي يكتبها و ينوي نشرها على الموقع. حيث عليه أن يختار قواعد SEOو محركات البحث كقوانين و إعدادات أساسية تستند عليها مقالاته كي تلقى حظوظا كبيرة بارتفاع عدد قراءها و زوارها.
إذ من بينها إشباع المقالات بالكلمات المفاتيح التي تتركز حولها بل الأكثر تواجدا ضمن عمليات البحث على الانترنت داخل محركات البحث حتى تستقطب روبوتات البحث فتتسارع نحو نشر هذه المقالات في مواقع متعددة و تعمل على رفعها نحو صدارة نتائج البحث مما يزيد من عدد القراء و الزيارات لها ثم عدد الأرباح. 
و لكي تصل لهذا القدر الهائل من الأرباح، يجب أن تكون المقالات مكتوبة بكل احترافية و بكل مجهود ذاتي و بكل نظام و تنسيق و ربط منطقي بين أجزاءها حتى تكون قراءتها سهلة و ممتعة و غير مملة بالنسبة للقارئ.
أيضا يجب على المقالات أن تكون مكتوبة حول المواضيع التي يحب أكثر متصفحي الانترنت القراءة عنها و جمع المعلومات عنها أكثر و تكون ذات قيمة كبيرة بالنسبة لكل القراء و تقدم لهم إضافات مفيدة و ذات قيمة عالية و إيجابية لحياتهم.
و بمثل هذه الطرق، يصل كاتب المقالات و صانع المحتوى نحو تحقيق أهدافه كاملة دون أي صعوبة أو وجود عائق يمنعه منها و يستطيع بذلك التوصل  للربح الناجح و الحقيقي من كتابة المقالات أو صناعة المحتوى.
 

خاتمة
 

و ختاما، بناء على كل ما قلناه، إن نجاح كاتب المقالات أو صانع المحتوى المكتوب يتوقف على شيئين أساسيين لا تتضمنان أي صعوبة و لا مجهود مضني و هما وسيلتان يسيرتان للكسب و الربح اليسير و الوفير من مواقع كتابة المقالات و صناعة المحتوى: 
اطلاعه الشامل و بحثه الواسع و المنتبه في هذه المواقع و المنصات و دراسة مصداقيتها و اختياراتها التي تتيحها في مسألة وسائل الدفع و مدى إتاحتها لطرق الاتصال السليم بينها و بينه، حيث يجب أن يتيقن و يتأكد أي منها من تجيب و ترد على اتصالاته و استفساراته و أسئلته حتى يكون قد توجه نحو القرار الصائب و مشى في الطريق الصحيح عندما قام بالاختيار الصحيح الذي سيوصله إلى توقعاته و أهدافه. 
ثانيا، تقديمه لمحتوى جيد و صياغته لمقال سليم متفق مع مواصفات الوصول نحو محركات البحث بدون تزييف أو تمويه أو غش في حق القراء و تم إنشاءه على قدر محترم و مقبول من المجهود الفردي و الخاص حتى يمكن الرفع به إلى أعلى المستويات و تحقيق أعلى منسوب الأرباح و الإيردات من خلاله.
و بذلك أعزاءنا القراء نكون قد تعرفنا خطوة بخطوة طرق الربح الناجعة من مواقع كتابة المقالات و صناعة المحتوى. نشكر لكم اهتمامكم و حسن متابعتكم لهذا المقال. إذا أعجبكم و قدم لكم إضافات جيدة فاكتبوا في التعليقات.

 

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

3

متابعين

3

متابعهم

18

مقالات مشابة