تسريبات ايفون 15 الجديد
ظهرت العديد من التسريبات في الفترة الاخيرة عن ايفون 15 الجديد وبالفعل هنالك تسريبات ايجابية وسلبية على الاصدار الجديد منالايفون شركة ابل تصنع عدسة ايفون 15 برو ماكس بعدسة جديدة وفريدة من نوعها ومختلفة اختلاف جذري عن عدسة galaxy s23 ultra ولعشاق ايفون 15 الجديد راح يكون تغيرات في الشاشة وتكون انحف من ناحية الحواف بمقدار 1.5 mm و راح يعطيها نسبةاستحواذ عالي جدا من قِبل المستخدمين وهذه ميزة جميلة جدا والشيء الاقوى هو المضاف في ايفون 15 هو ازالة الاطراف الاستيلواضافة بدالها معدن التيتانيوم في اطراف ايفون 15 ومعدن التيتانيوم يكون اقوى وافضل من الاستيل ويكون اخف واكثر صلابة ومقاومللخدوش وعدم ترك بصمات الاصابع وراح يخف الوزن الكلي للجهاز وهذه ميزة حصرية فقط لايفون 15 وهذا راح يكون شي ايجابي لشركةابل والشيء الاهم قررت ابل ان تنقل الزجاج الخلفي لايفوتكن ال pro الى الايقونات العادية وشيء اخر ايجابي من شركة ابل ولاول مرة منايفونات 14 برو ماكس اقدر تستبدل الزجاج الخلفي فقط من دون تبديل الشافي الخلفي بالكامل وباقل التكاليف يقل اضافة هذه الميزة كانسعرها 500$ والان اقل من 250$ ولكن هذه الميزة فقط لايفونات 14 والاعلى وشيء ايجابي اخر قبل كم سنة صدرت اخبار عن ايفون15 الجديد باضافة عدسة التقريب الخارق ولكن بدون ذكر التفاصيل التقريب راح يكون ضعف التقريب الحالي في ايفون 14 برو ماكسحوالي 5 - 6 x ولكن اقل من التقريب في عدسة جهاز galaxy s23 ultra وهنالك طريقتين للتقريب الطريقة الاولى من خلال العدسةوتكون صافية جدا وممتازة والطريقة الثانية من خلال التقريب البرمجي ولكنه يضيع جودة الصورة والسبب في ان شركة ابل لم تضيفعدسة اقوى من galaxy s23 ultra بسبب الخصوصية لان عدسة s23 تقريبها 10x وتعتبر منظار لانتهاك الخصوصية والشي المهميجب ان تعرفه كلما زاد التقريب قلة الجودة وكلما قل التقريب زادة الجودة ولاحظنا شركة ابل تعاني من معالجة الصور اسواء من galaxy s23 ultra ويجب على ابل تصليح هذه المشكلة وتوجد اشاعات بان ابل ممكن ان تضيف عدسة رابعة وهي عدسة التقريب الخارق
الاشياء السلبية في ايفون 15 الجديد وقررت ابل ان تضع في شاشة الاصدار الجديد من الايفون ان تأتي ب 60 HZ وهذ يعتبر اسواءقرار تتخذه شركة ابل على الاصدار الجديد من الايفون وهنالك قرار من شركة ابل لان ممكن ان تلغي المحرك الصامت الموجود فوق ازرارالاصوت وتحوله الى زر دائري ..
