من ما يتكون آيفون
iPhone 16 Pro Max: رحلة بين طبقاته
هل سألت نفسك يومًا إيه اللي بيحصل جوا جهاز زي iPhone 16 Pro Max؟ الموبايل مش مجرد شاشة وزرار، ده عالم كامل من المكوّنات الدقيقة المترتبة زي طبقات متناسقة. خلينا ناخد جولة سريعة، قطعة ورا التانية:
---
🔹 الزجاج الخلفي
أول طبقة بتقابلنا، واللي بتتفتح بسهولة عشان توصّل لباقي الأجزاء من غير ما تلمس الشاشة الأمامية. خطوة ذكية بتسهل أي عملية صيانة.
---
🔹 وحدة السماعة العلوية
جزء صغير فوق لكن ليه دور كبير. بفكه بتفتح الطريق للوصول للوحة الأم (Logic Board)، كأنها بوابة لباقي الجهاز.
---
🔹 اللوحة المنطقية (Logic Board)
العقل المدبر لكل حاجة في الموبايل. فيها المعالج A18 Pro، ومعاه الـ Neural Engine عشان يشغل كل الذكاء الاصطناعي اللي في الجهاز بسرعة ودقة.
---
🔹 البطارية
بطارية 4695 mAh ملفوفة بغلاف ألومنيوم، مش بس عشان الشكل، لكن كمان لحماية أكبر وتبريد أفضل. خطوة جديدة بتفرّق عن النسخ اللي قبلها.
---
🔹 نظام التبريد
طبقة من الجرافيت بتمتص الحرارة وتنشرها في الإطار المعدني. النتيجة؟ الموبايل أهدى بحوالي 20% من الجيل اللي فات.
---
🔹 الكاميرات & LiDAR
منظومة كاملة من العدسات: رئيسية، واسعة، تيليفوتو… ومعاها حساس LiDAR منفصل تقدر تبدّله لوحده. كل ده متحطوط بدقة عشان يدي صور وفيديوهات احترافية.
---
داخل iPhone 16 Pro Max: رحلة بين طبقاته
موبايل زي iPhone 16 Pro Max مش مجرد جهاز عادي بنستخدمه كل يوم. ورا التصميم اللامع والشاشة الكبيرة، في عالم كامل من المكوّنات الدقيقة اللي مترتبة زي طبقات كتاب مفتوح. وده اللي بيخلي أي عملية إصلاح أو تطوير أسهل من قبل. في المقال ده، هنتعرف على أهم القطع الداخلية خطوة بخطوة، من أول ظهر الموبايل لحد أصغر شريحة جواه.
---
🔹 الزجاج الخلفي
أول حاجة بتشوفها لما تمسك الجهاز هي الظهر المصنوع من الزجاج القوي. لكن المميز في آيفون 16 برو ماكس إن الظهر ده بقى نقطة البداية لو حابب تفك الجهاز. مش محتاج تبدأ من الشاشة الأمامية زي الأجيال اللي فاتت، مجرد إزالة الزجاج الخلفي يفتحلك الطريق لأغلب المكونات الرئيسية زي البطارية والكاميرات. دي خطوة عملية جدًا وبتسهل على الفنيين وأي شخص عايز يعمل صيانة.
---
🔹 وحدة السماعة العلوية
بعد ما ترفع الظهر، بتلاقي وحدة صغيرة فوق: السماعة العلوية. على قد صغرها لكن ليها دور مهم جدًا. بفك السماعة دي، بيظهرلك المدخل الأساسي للوصول للوحة الأم (Logic Board). يعني نقدر نقول إنها زي “البوابة” اللي تخليك تكتشف باقي المكونات الداخلية.
---
🔹 اللوحة المنطقية (Logic Board)
اللوحة الأم أو اللوحة المنطقية هي العقل المدبر للموبايل كله. كل أوامر التشغيل، المعالجة، الجرافيكس، الذكاء الاصطناعي… كله بيتم من خلالها. وداخلها هتلاقي شريحة A18 Pro، اللي بتعتبر من أقوى الشرائح في السوق حاليًا. المعالج بيشتغل بست أنوية، ومعاه وحدة جرافيكس أسرع بحوالي 20% من الجيل اللي فات. وكمان فيه Neural Engine بـ 16 نواة مخصص للتعلم الآلي والذكاء الاصطناعي. ببساطة: أي حاجة بتحصل في الموبايل، بتمر من هنا الأول.
---
🔹 البطارية
تحت اللوحة الأم مباشرة بتلاقي البطارية. آبل استخدمت بطارية 4695 mAh في نسخة البرو ماكس. المميز هنا إنها موجودة داخل غلاف من الألومنيوم، وده مش بس شكله أنيق، لكن كمان بيدي أمان أكبر ويحميها من أي ثقب أو حرارة زائدة. الفكرة دي جديدة ومختلفة عن النسخ اللي قبل، والهدف منها إنها تعيش أطول وتدي أداء ثابت.
---
🔹 نظام التبريد
مع القوة الكبيرة اللي بيوفرها المعالج الجديد، طبيعي الحرارة تزيد. عشان كده آبل ضافت طبقة من الجرافيت تحت اللوحة الأم. الطبقة دي بتسحب الحرارة وتنشرها في الإطار المعدني للموبايل، وده بيخلي الجهاز يبرد أسرع. النتيجة إن الحرارة قلت بحوالي 20% مقارنة بالإصدارات اللي قبل كده. ده معناه جلسات لعب أطول من غير ما تحس إن الموبايل بيسخن في إيدك.
---
🔹 الكاميرات & LiDAR
واحدة من أهم الأجزاء اللي بتميز النسخة البرو ماكس هي منظومة الكاميرات. عندك الكاميرا الرئيسية، والكاميرا الواسعة، وكاميرا التيليفوتو للتقريب البعيد. كل عدسة متوصلة بكابلات دقيقة جدًا، ومكان كل قطعة معمول بدقة متناهية. كمان في حساس LiDAR، اللي بيساعد في التصوير الليلي والواقع المعزز. المميز إن وحدة LiDAR دي مستقلة، يعني تقدر تتغير لوحدها من غير ما تفك باقي الكاميرات، وده بيسهل جدًا في الصيانة.
---
🔹 نظام الطبقات الداخلية
لو بصيت على الجهاز ككل، هتلاقي إن تصميمه عامل زي كتاب منظم:
1. الزجاج الخلفي.
2. السماعة العلوية كبوابة.
3. اللوحة الأم وفيها المعالج والشريحة.
4. البطارية داخل غلاف الألومنيوم.
5. طبقة التبريد بالجرافيت.
6. منظومة الكاميرات وحساس LiDAR.
كل جزء مترتب عشان يخدم التاني، وده اللي بيخلي الجهاز قوي وسهل الإصلاح في نفس الوقت.
