جاء لينافس أم ليتغلب السامسونج s23
سبتمبر هذا العام ليس كأي شهر مر على سوق الهواتف النقابة فهو أشد تنافسية مما مضى و كالعادة و لكن بشكل أكثر حدة تبدأ سامسونج هذا. الشهر بلعب دورها الكوميدي الساخر عبر عدة تغريدات و يبدوا أن أشد ما تريد سامسونج السخرية عنه هو عتاد التصوير في أجهزة الأيفون 14 لتبدأ سامسونج بمسارعة إزالة الستار عن s23 لهذه السنة فما هي مواصفاته المتوقعة هل سينافس أمل سيتغلب؟
معالجات سامسونج إكسنوس إلى التقاعد
خبر يحمل إشارتين ستسعد عملاء شركة سامسونج فغالب ما يتشتت المستخدم بين هواتف سامسونج المدعومة بمعالج كوالكم أو سامسونج إكسنوس إلّا الأمر محسوم إلى كون 100% من الأجهزة القادمة لسامسونج يأتي بمعالجات كوالكم ذات الأداء الأحسن و الأمر سار إلى سنة 2025 مما يعني أن كل من s23 و s24 بمعالجات كوالكم هذا لللإشارة الجيدة الأولى أما الثانية فموعدها عام 2025 فأعلنت سامسونج عن إعلان تأسيس فريق الأحلام و هو فريق من ألف مهندس و تقني للإحداث الطفرة التي تحتاجها سامسونج في اللحاق بنظرائها على مستوى شركات تصنيع المعالجات .
جهاز الاستشعار أقوى من الهاتف
في إعلان مبهر و حملة إعلانية دعائية ذكية أظهرت سامسونج عضلات مستشعرها المفرطة التي قد تثقل على الهاتف نفسه أن يأدي ما فعل في الإعلان الذي أظهر إلتقاط صورة لقطة بمستشعر مرفق بلوحة معالجة كاملة للإتقاط صورة تزخر بالتفاصيل و تم تعليق الصورة عملية تصوير بهذه الدقة و التفاصيل يصعب على الهاتف معالجتها إضافة أنها ستأخذ من حجم ذاكرة الهاتف 20 ميغا بايت و هذا يمنحك لمحة المستوى القادم من قدرات التصوير الخاصة بسامسونج.على خطوات أبل من المخيف لعملاء سامسونج سماع ما يمكن أن يكون توجه سامسونج الجديد في ما يخص الهواتف و أعني بذلك الثبات على التصميم و التغييرات التي قد تكون معتبرة أو غير كافية على العتاد الداخلي و هذه الأمور التي كانت تسخر فيها ساميونج على أبل في السنوات الماضية و هذا يذكرنا بمسألة التخلي عن الشاحن فقد كانت سامسونج تسخر من أبل على فكرة تخليها عن شاحن و لم تكن إلّا أيام معدودة و لحقتها سامسونج فهل سنرى في المستقبل سامسونج تلحق بأبل في سياساتها الأخرى و إلى أي مدى ؟
