تطبيقات الهاتف المحمول هي واحدة من أهم الأشياء في مجال التكنولوجيا الآن

تطبيقات الهاتف المحمول هي واحدة من أهم الأشياء في مجال التكنولوجيا الآن

أصبحت الهواتف الذكية من أهم الأجهزة التي نعتمد عليها حالياً بهدف إنجاز العديد من الأنشطة الهامة على مدار حياتنا اليومية , فعندما ترغب في التسوق أو في طلب وجبة مفضلة أو القيام بالتعاقد مع سيارة الأجرة , أو إجراء أي نشاط روتيني يومي مثل تصفح قنوات وسائل التواصل الإجتماعي المختلفة و ….الخ , فسوف تحتاج بلا شك إلى إستخدام تطبيقات الهواتف الذكية لإنجاز تلك الممارسات بسهولة ويسر ودون التقيد بمكان معين أو وقت محدد. 

تطبقات اندريد رهيبه وخرافه حيث يعتبر هاتفك النقال الذكي بمثابة خير صديق لك , فهو يقدم لك يد المساعدة أينما تتواجد وفي مختلف الظروف المحيطة بك دون إستثناء , ولا يستطيع أحد أن ينكر الدور الإيجابي الذي يلعبه هاتفك الذكي في تسهيل إنجاز العديد من مهامك اليومية الروتينية بصورة فعالة.

ومن هذا المنطلق , تسارعت التكنولوجيا المتقدمة في التطور من أجل مواكبة النمو والتقدم السريع في عالم تطوير تقنيات أجهزة الهواتف الذكية , ومن ثم تم إبتكار العديد والعديد من تطبيقات الهواتف الذكية المتقدمة وطرحها في الأسواق بصورة دورية والتي تتسم بمعدل نمو مرتفع السرعة , وكل تلك الممارسات من أجل تعزيز الدور الإيجابي الذي تلعبه أجهزة الهواتف الذكية في حياتنا اليومية .

فبالطبع , أصبحت تطبيقات الهواتف الذكية جزء لا يتجزأ من النظام البيئي الرقمي الموحد .

ففي الواقع , تتسارع تلك التطبيقات في النمو من أجل البقاء للأفضل , ومن ثم  أصبح الاهتمام نحو تطبيق أفضل الإتجاهات في عالم تصميم تطبيقات الهواتف الذكية أمر إجباري وليس إختياري.

فدعونا نتعرف على أهم وأحدث الاتجاهات المتقدمة في عالم تطوير تطبيقات الهواتف الذكية بصورة أكثر وضوحاً:

1- أسرع تنمية لتطبيقات الهواتف الذكية:

تواجه العديد من الشركات المتخصصة في تصنيع وإبتكار تطبيقات الهواتف الذكية مرحلة متزايدة من الطلبات نحو شراء تطبيقات الهواتف الذكية.

ومن ثم تتنافس الشركات نحو إبتكار كل ما هو جديد ومتقدم في عالم تطبيقات الهواتف الذكية , حتى تسيطر على السوق بصورة أكثر فاعلية.

ويعتبر عنصر السرعة في إبتكار وإطلاق التطبيقات الجديدة هو المفتاح الرئيسيى لنجاح التطبيق وحصوله على مرتبة تنافسية قوية بين منافسيه.

فكلما إستطاعت الشركة المبتكرة تقليص الفجوة الزمنية بين التفكير في إبتكار التطبيق الجديد و بين أخذ القرار نحو إطلاق التطبيق في الأسواق , كلما كانت الشركة ذات قوة تنافسية أفضل عن منافسيها وأيضاً إستطاعت جذب العديد من العملاء نحوها بمعدل أكثر إيجابية.

ومن ثم تتطلع شركات تصنيع تطبيقات الهواتف الذكية نحو إستخدام إتجاهات متطورة تساعدها على إبتكار كل ما هو جديد ومن ثم إمتلاكها إمكانية سرعة إنطلاقة في الأسواق قبل منافسيها.

وذلك على سبيل المثال مثل (GestuMulticore JIT re Search و (SwipePad.

وكل ما سبق يساعد الشركة في تقديم حلول تساعدها على سرعة التواصل نحو عملائها, و تلبية رغباتهم ومن ثم الإنطلاق بمعدل سريع في سوق تطبيقات الهواتف الذكية بفاعلية.

2- الإندفاع نحلا و تقنية السحاب Cloud يستطيع أن ينكر أن تقنية السحاب Cloud سوف تلعب دور فعال وإيجابي في إنطلاق ثورة تطوير تطبيقات الهواتف الذكية بمعدل فعال.

فهي بمثابة نقطة صعود لأعلى في مجال إستخدام تطبيقات الهواتف الذكية.

حيث تساعد تلك التقنية مطوري تطبيقات الهواتف النقالة في توجيه محور تركيزهم بفاعلية نحو تطوير قدرات التطبيقات المتخصصة في الإندماج والمزامنة الخاصة بالعديد من أجهزة الهواتف الذكية المطورة.

فنلاحظ أن نهج السحاب The cloud يساعد المطورين على بناء مذاهب وظيفية تساعدهم على سهولة إستخدام العديد من أنواع أجهزة الهواتف الذكية المختلفة بنفس قواعد البيانات وبنفس الملامح.

بالإضافة إلى ذلك , هناك العديد من الشركات تعمل على منصات تطوير التطبيقات المبنية على منهج السحاب  The Cloud.

حيث إنه يتم تزويد المطورين بسلاسل متكاملة من الأدوات تساعدهم على بناء التطبيق بصورة ناجحة , وأيضاً تساعدهم على الإستمرار في الإندماج معهم, ويتم إجراء إختبارات لتقييم جودة التطبيق المبتكر ثم القيام برفعه على مخزن التطبيقات APP Store.

وهذا بالطيع سيؤدي إلى التعزيز من سرعة ممارسة التقنيات المطورة دون الإحتياج إلى إستخدام التقنيات المعقدة لتلك الأنشطة المهمة.

3- تحرى عنصر الأمان في إنشاء التطبيق:

هناك العديد من التقارير الإحصائية تشير إلى أن هناك أكثر من 75% من تطبيقات الهواتف الذكية تفشل في اجتياز اختبارات الأمن الأساسية.

وبالطبع , هذا خبر يسعد بيه العديد من قراصنة الإنترنت من أجل إستغلال تلك الثغرات الأمنية داخل تطبيقات الهواتف الذكية من أجل خدمة مصالحهم الذاتية من خلال إختراق تلك التطبيقات و الحصول على معلومات حساسة وسرية بسهولة ودون عناء.

ولا يزال عنصر الأمن من أهم العناصر التي يجب أن تشمل على التطبيق بنسبة عالية , ويعتبر عنصر تحدى كبير بالنسبة إلى معظم تطبيقات الهواتف الذكية.

ومن هذا المنطلق , لابد أن يتحرى مطورى تطبيقات الهواتف الذكية عنصر الأمن في التطبيق المبتكر من أجل حماية المعلومات والبيانات الحساسة والسرية بصورة أكثر فاعلية وجدية بهدف تأمينها بصورة كافية لمنع تعرضها للسطو , أو التسرب غير المقصود أو التشفير …. وغيرها من أفعال دنيئة تتسبب في الإفصاح عن البيانات المحملة داخل التطبيق بصورة سلبية .

4- خدمات الواي فاي المنطلقة من الموقع او من Beacon الإنترنت :

إستطاعت  تكنولوجيا  “بيكون ” (Beacon) طمس النقاط الجوهرية التي تفرق بين الإنترنت المتصل والإنترنت المنفصل , سواء كان في حالتي قطاع التجزئة أو قطاع الإعلان .

وبالفعل قد إعتمدت تلك التكنولوجيا على تطبيقات نظام الآبل iOS, ويتوقع إندماجها لاحقاً في تطبيقات نظام الأندرويد .

وتسير الدراسات الإحصائية الحديثة أن العديد من المجالات في مختلف الصناعات مثل السياحة والضيافة والتعليم والرعاية الصحية والترفيه والسفر وشركات السيارات والدعاية والإعلان والعقارات تجني العديد من الفوائد  العظيمة من تلك خدمات الإنترنت .

وبالمثل , يمكن توضيح هذا الإتجاه بصورة أقرب وضوحاً , حيث تساعد خدمات البيكون “Beacon” في تقديم خدمات أفضل للمستخدمين داخل المباني الكبيرة .

ومن ثم , يشاع إستخدام خدمات البيكون “Beacon” في المباني الكبيرة بهدف توفير الإعدادات والخرائط الداخلية للمبنى.

ففي حالات الطوارئ سوف يتم الإتصال بسرعة بأول وأقرب مستجيب.

ففي حالة حدوث حريق على سبيل المثال , يتم الاتصال بأقرب أجهزة استشعار عن درجة الحرارة ومن ثم يتم تحديد مناطق الخطر بسهولة والتوجه نحوها لسرعة إخمادها قبل إنتشارها في أماكن أخرى.

5- التكنولوجيا القابلة للإرتداء:

واقرب مثال على ذلك , هو ساعة أبل (Apple Watch) , فهي مثال حي على التكنولوجيا القابلة للإرتداء , ومن هذا المنطلق ,أصبحت التكنولوجيا القابلة للإرتداء من المواضيع المثيرة  للإهتمام في عالم صناعة الإليكترونيات الإستهلاكية .

ونلاحظ أن معظم الأجهزة التكنولوجية القابلة للإرتداء تم تركيزها على مجالي الصحة واللياقة البدنيه.

ولكن في بداية قدوم عام 2015, قد إنطلق إتجاه جديد نحو إستخدام تكنولوجيا القابلة للإرتداء في المؤسسات بهدف تحسين كفاءتها وتعزيز مستوى إنتاجها وعدم إقتصار إستخدامها فقط في مجالي الصحة واللياقة البدنية التقليدية فقط.

ومثال على ذلك, نلاحظ وجود طفرة في عالم الأزياء وصناعة الغزل والنسيج معتمدة على إستخدام تكنولوجيا القابلة للإرتداء.

وهناك إتجاه جديد يدعم إستخدام التكنولوجيا القابلة للإرتداء في مجال تطوير تطبيقات الهواتف الذكية بإعتبارها أجهزة يعتمد عيها بصورة يومية.

6- إستخدام الهاتف النقال الذكي في الأعمال البنكية وسداد المصروفات و إنجاز الأعمال التجارية من خلاله:

تشير الدراسات الإحصائية المؤخرة أن هناك أكثر من 19% من إجمالي  معدل المبيعات التجارية قد يتم تنفيذها من خلال أجهزة الهواتف الذكية أو من خلال أجهزة التابليت.

وهذه الإحصائية تؤكد على الدور الإيجابي الذي تلعبه أجهزة الهواتف الذكية في تعزيز ممارسات البيع والشراء من خلال تطبيقاتها .

وقد فسر المحللون هذه النتيجة بإن هناك العديد والعديد من المستهلكين ينطلقون بالتوجه نحو إنجاز المزيد والمزيد من عمليات التسوق من خلال أجهزة الهواتف الذكية .

وهذه الممارسات التجارية تشمل إنجاز عمليات البيع والشراء وتحويل الأموال من خلال إستخدام بطاقات الإئتمان والخصم بواسطة تطبيقات الهواتف الذكية .

ويعتبر ذلك الإتجاه , إتجاه جديد ينبغي لمطوري تطبيقات الهواتف الذكية الإهتمام به والعزم على إبتكار كل ما هو جديد لخدمة هذا المجال بإيجابية وذلك بهدف إستبدال المعاملات النقدية المادية بتلك التطبيقات الجديدة المطورة المتاحة عبر أجهزة الهواتف الذكية.

7- إتجاه صبغ الأشياء بصبغة الإنترنت (إنترنت الأشياء) :

وهذا الإتجاه يتماثل مع التكنولوجيا السحابية ( The clould Technology)

حيث يعتبر إتجاه إنترنت الأشياء إتجاه جديد قد نجح في كسب معدل كبير من الشعبية بمعدل سريع , فمنذ بدايته قد لقى إهتماماً كبيراً من قبل العديد من المستخدمين.

ومن المتوقع نمو هذا الإتجاه بمعدل هائل في الأيام المقبلة , وذلك نتيجة النمو والتقدم المستمر في عالم الإتصالات والتطبيقات , حيث يساعد هذا التقدم في تعزيز كل من معدلات الإتصالات ومصادر المعلومات بصورة إيجابية وفعالة للغاية .

ونلاحظ أن بعض من تلك الإتجاهات الرئيسية الخاصة بإنترنت الأشياء تهدف إلى إبتكار أجهزة متطورة جديدة و أيضاً تسعى إلى تطوير معايير جديدة من أجل دعم أجهزة الإستشعار والتشغيل الآلي M2M, والعديد من خدمات إنترنت الأشياء القائمة (الأفقية ) vertical IoT , بالإضافة إلى الكثير من الموضوعات المتعلقة بالمخاوف الأمنية والخصوصية.

وتلك الإتجاهات السابق ذكرها , تشير إلى وجود طفرة في جميع أنحاء إنترنت الأشياء .

فمن  خلال منظور إنترنت الأشياء , سوف يكون الإنترنت تم تفعيله في كل مكان مثل أجهزة الهواتف الذكية.

ومن ثم سوف يتشجع المطورين نحو إبتكار خبرات نقالة مرنة تحتضن تلك الفرص الجديدة المبتكرة التي تم تقديمها بواسطة أجهزة الإستشعارات  -والجهات الفعالة المتاحة حولها.

8- تحديد الأوليات من منظور تجربة المستخدم من خلال تحليلات التطبيقات والبيانات الهائلة :

بلا شك سوف تواكب تجربة المستخدم التكنولوجيا في المستقبل , مثل إستخدام الكمبيوتر اللوحي (التابليت ), وأجهزة الهواتف الذكية , والأجهزة التكنولوجية القابلة للإرتداء والتي يتم القيام بتطويرها يوم عن يوم , و تطبيقات تجربة المستخدم التي أصبحت أكثر أهمية في وقتنا الحالي من أي وقت مضى.

ونلاحظ أن تطبيقات تجربة المستخدم تبدو بصورة أكثر صعوبة وذات طابع يتسم بالتحدي, وذلك عندما توجه نحو تطبيقات الشراء وتطبيقات الإعلانات.

وهنا , يظهر الدور الفعال والإيجابي الذي تلعبه تحليلات البيانات من خلال مساعدة مطوري التطبيقات في جلب التحسينات على تجربة المستخدم.

ومن هذا المنطلق, ينبغي علينا عدم فصل تطوير تطبيقات الهواتف الذكية عن التحليلات والبيانات الهائلة.

حيث تحتاج الشركات الحديثة إلى بيانات فورية حالية عن سلوك المستهلكين من أجل تعزيز إتخاذ القرارات الصحيحة.

فبالطبع , هناك علاقة طرديه وثيقة بين نتائج التحليلات وجمع البيانات الضخمة وإتخاذ القرارات السليمة الناجحة الخاصة بإدارة الأنشطة التجارية  من ناحية وأيضاً بهدف تحسين تجربة المستخدم من ناحية أخرى.

9- تحسين تطبيقات المشاريع التجارية :

وفقاً للتوقعات التي أدلت بها IDC, والتي تشير إلى أن هناك أكثر من 35% من الشركات الكبيرة سوف تقوم بإستخدام منصات لتطوير تطبيقات الهواتف الذكية بهدف إنشاء ونشر تطبيقات الهواتف الذكية.

تلك المؤشرات تشير إلى أهمية زيادة متاجر تطبيقات المشاريع , التى تساهم في معالجة تصنيف التطبيقات الداخلية , و مساعدة الشركات في التخلص من التطبيقات الغير مفيدة والتي ليست لها أي إستخدام ومن ثم القدرة على خفض معدل التكاليف بصورة كبيرة.

ولذلك يتم حصول مطوري التطبيقات على فرص هائلة وكثيرة في مجال إبتكار التطبيقات التي تهدف إلى نمو سوق مشاريع تطبيقات الهواتف الذكية.

10- القيام بممارسة عمليات التسويق والشراء والإعلان من خلال تطبيقات الهواتف الذكية :

وفقاً لأحدث إحصائية تم نشرها بواسطة جونيبر ريسيرش ( Juniper Research), قد أشارت إلى أن المبالغ المادية التي يتم إنفاقها على الإعلانات القائمة بواسطة تطبيقات الهواتف الذكية سوف تؤدي إلى جني المزيد من الأرباح والإيرادات بمعدلات مرتفعة للغاية , وذلك لأن الإعلانات التي يتم عرضها من خلال تطبيقات الهواتف الذكية غير محدودة المدى مثل اللافتات , حيث تتسم تلك النوعية من الإعلانات بسرعة التنقل والإنتشار بصورة غير محدودة وهي أيضاً ذات أنماط متنوعة مثل الصور والمقالات النصية أو مقاطع الفيديوهات ويمكن دمج الثلاثة أنماط معاً في إعلان واحد .

وفي الآونة الأخيرة , أصبح إطلاق الحملات الإعلانية من خلال تطبيقات الهواتف الذكية نقطة محورية  لنجاح الحملة الإعلانية وتحقيق المزيد من معدلات زيارات الموقع ومن ثم جني المزيد والمزيد من الأرباح .

ولذلك السبب , نلاحظ إهتمام العديد من مطوري تطبيقات الهواتف النقالة نحو إبتكار كل ما هو جديد في مجال إطلاق الحملات الإعلانية وتعزيز عمليات البيع من خلال تطبيقات الهواتف الذكية .

ولا أحد يستطيع أن ينكر إستمرارية معدلات النمو الهائل في تقنيات تطبيقات الهواتف الذكية , ففي الآونة السابقة , نلاحظ  إقتصار إهتمام مطوري التطبيقات نحو دفع المستخدمين إلى تحميل التطبيق فقط , ولكن في الآونة الأخيرة , نلاحظ اإهتمام كل من مطوري التطبيقات والمسوقين نحو مشاركة وإنخراط المستخدمين , وذلك لإدراكهم أهمية تعزيز خبرة المستخدمين العضوية organic users, حيث يعتبر organic user أكثر أهمية وإنخراطاً وولاءاً مقارنة بالمستخدمين الذين تم جمعهم من خلال القنوات المدفوعة المتعددة .

وذلك كما ذكرنا من قبل , إنه من خلال إنشاء تحليل مستمر لسلوك المستخدم ومن ثم إعادة تحسين وتطوير التطبيق تبعاً لذلك , يمكن المساهمة في الحصول على نتيجة رائعة وهي تحقيق تجربة ممتازة للمستخدم .

ويتم ذلك أيضاً من خلال توافر خدمات الموقع المدعمة بخدمات الواي فاي , و تكنولوجيا البيكون beacon.

وهناك أيضا إتجاه آخر في مجال الدعاية والإعلان , يتيح للمسوقين إطلاق الترقيات بناءاً على كل من الموقع والسياق الخاص بالمستخدم.

11– HTML 5:

بلا شك , كل من HTML 5 و أدوات التطوير ذات الصلة تلعب دور إيجابي وفعال في جني المزيد من المعدلات الشعبية , فعندما يتم تعزيز تلك التقنية , سوف نلاحظ إعتماد العديد والعديد من المشاريع التجارية على تقنية “hybrid” بإعتبارها تقنية من التقنيات الأولية في مجال تطبيقات الهواتف الذكية .

ومثال على إستخدام إطار العمل الخاص بال “hybrid” في Ionic, Mobile Angular UI, Intel XDK or Sencha Touch

والتي تساعد في دعم العديد من المنصات , والوصول الى قاعدة كبيرة من المستخدمين بنمط إقتصادي في التكلفة .

ولهذا السبب , ينبغي على مطوري التطبيقات الإهتمام بكل ما هو جديد في عالم تكنولوجيا “hybrid “, وربما التفكير نحو التركيز على تطوير التطبيق الأصلي.

12- الألعاب على الهواتف الذكية :

نلاحظ في السنوات الأخيرة , إنطلاق إتجاه جديد نحو ممارسة العديد من الألعاب الجماعية من خلال تطبيقات الهواتف الذكية التي يتم تحميلها على أجهزة الهواتف الذكية , ونلاحظ إستخدام التكنولوجيا السحابية (cloud technology) في تلك النوعية من الألعاب وذلك بهدف الحفاظ على عنصر المزامنة بين الأجهزة المختلفة.