خطر الذكاء الاصطناعي

الذكاء الإصطناعي يظهر بشكل منتظم مع التقدم التكنولوجي وشركات البرمجيات التي تدمج الذكاء الاصطناعي في منتجاتها ويتوقعون أن يكون العالم مدفوعاً بذكاء اصطناعي يبلغ 15.7 تريليون دولار بحلول عام 2030 الذكاء الإصطناعي ينطوي على الكثير من المخاطر المحتملة لأن قدرات الذكاء الاصطناعي تتوسع وتتوسع

 1. الافتقار إلى القدرة على تتبع استخدام الذكاء الاصطناعي

 من منظور إدارة المخاطر غالباً ما يبدأ بقائمة من الأنظمة و النماذج التي تحتوي على الذكاء الاصطناعي و يسمح لنا باستغلال عالم المخاطرة و تقييم مخاطر الذكاء الاصطناعي و تحديد أولوياته و السيطرة عليها لسوء الحظ، الشعبية المتزايدة للتكنولوجيا عموما تعني بشكل متزايد أنه يجري خارج نطاق اختصاص فريق تكنولوجيا المعلومات الرسمي، ودراسة أجراها ماكافي أظهرت أن 80 في المائة من موظفي مؤسسة SAS يستخدمون برامج غير قابلة للعمل غالباً، وأنها ليست ضارة، بل من أجل زيادة الإنتاجية. يمكن للإدارات أن تختار أنظمة يسهل شراؤها، بما في ذلك أحد مكونات الذكاء الاصطناعي في أوقات أخرى، والتحسين الروتيني يمكن أن يؤدي إلى تطبيق الذكاء الاصطناعي بطريقة أو بأخرى

 

 2. تطبيق الاختلاف في البرمجة في صنع القرار

 هو أحد أكثر المخاطر تدميراً للذكاء الاصطناعي من خلال إدخال التحيز في خوارزميات صنع القرار، و تعلم نظم الذكاء الاصطناعي من مجموعة البيانات، و اعتماداً على الكيفية التي نشأت بها هذه التركيبة،

 3. مصادر البيانات وخرق الخصوصية الشخصية

 من المتوقع أن ينمو حقل البيانات العالمي من 33 تريليون جيجا بايت في عام 2018 إلى 2025 من 33 تريليون جيجا بايت إلى Gigapetate، حيث توجد كميات هائلة من البيانات التنظيمية وغير المنظمة لإعادة بنائها ومعالجتها.

 4. خوارزميات الصندوق الأسود وانعدام الشفافية

 هي الهدف الرئيسي للعديد من أنظمة الذكاء الاصطناعية، وبالتالي يمكن للخوارزميات أن تكون معقدة للغاية بحيث أن حتى أولئك الذين أنشأوا الخوارزمية لا يستطيعون تفسير كيف يمكن للمتغيرات أن تصل إلى توقعات الإنتاج، وهذا النقص في الشفافية هو السبب في أن بعض الخوارزميات تطلق عليها "الصندوق الأسود". 5. المسؤولية القانونية غير واضحة في ضوء مخاطر الذكاء الإصطناعي التي تم مناقشتها حتى الآن: إذا كان نظام الذكاء الاصطناعي مجهز بخوارزميات غامضة وسمح للتعلم التلقائي بتحسين نفسه، فمن المسؤول قانونياً عن النتائج؟